النبوغ ليس أكثر من القدرة على الصبر وطور الأناةٍ
George-Louis Buffon
1707 - 88 |
كلما تعرفت أكثر على الموضوع ، ستحتاج إلى بعض الإشارات التي تدل على تقدمك .
ما هي مراحل التعلم ؟
هل هناك خطوات ؟ فصول ؟ مفاهيم ؟ وما هو السياق المتبع ؟ هل توجد أهداف قصيرة المدى ؟ يجب أن تكون هذه الأهداف محددة إلى أقصى حد ممكن . |
|
ماهي المهارات التي امتلكتها أثناء التعلم ؟
يجب إدراك هذه المهارات واستخدامها في مواقف جديدة! |
|
ما هو الشيء غير العملي مما تعلمته ؟
هل أحتاج إلى إعادة خطواتي كي أجد بدائل ؟ |
|
هل يوجد شي يبدو غير منطقي ؟
إن المهام التي بينها "قدر معتدل من الاختلاف والتنافر" هي مهام مفيدة لأنها تحفزك أكثر على حب الاستطلاع . |
|
كيف أقوم بمكافأة نفسي ؟
بإمكاننا مكافأة أنفسنا على ما قمنا به من جهود وأديناه من واجبات ! |
|
هل أنا واعْ لأهدافي وهل أفكر بتحقيقها بطريقة
إيجابية ؟
تجنب الابتعاد عن أهدافك . |
اعمل عدة نسخ من هذه الصفحة .
إملأ الفراغات بقدر ما تعرف من معلومات فقط ، وضع لا يوجد إجابة في الأماكن الفارغة .
إعرض الصفحات دورياً على لوح الحائط أو في دفتر ملاحظاتك .
إن هذه الصفحة تفترض أنك قد تابعت في مشروعك التعليمي حتى وصلت إلى نتيجة .
بداية ، من المهم أن تعرف أنك إذا لم تنجح في تعلّم أوّل شيء أردت تعلمه ، فإن هذا لا يعني أنك قد فشلت. فالنجاح لا يُقاس دائماً بكمية المعرفة. فنحن لم نوجد لنكون كلنا جرّاحوا دماغ ، أو لاعبو كرة قدم، أو سبّاكين ، أو حتى نتقن تهجية الكلمات . لكن يمكننا أن نلاحظ أن بعض المواضيع يمكن الاستمتاع بها بطرق أخرى ، كإستشارة أخصائي ، مراقبة أو التحكيم في مباراة ، استخدام سباك ، لقاء المال ، استعمال البرنامج الذي يصحح التهجئة .
إن النجاح في التعلّم يقوم كذلك على تقييم طريقتك ، وماذا تعلّمت من هذه الطريقة . اهتم بهذه الأسئلة وأجب عليها من واقع خبرتك .
هل كان الموضوع المدروس هاماً أو ممتعاً بالدرجة التي توقعتها بداية ؟
ما هي الدوافع الأساسية الداخلية التي أشبعتها ؟
هل كانت عملية التعلّم التي اخترت فعّالة ؟
هل تعلّمت شيئاً لم تكن تتوقعه ؟
هل كان إشراف المدرّس عاملاً مساعداً ؟ هل كانت الاتصالات مفيدة ؟
استرجع التفكير حول دوافعك الأساسية الخارجية ، ما دورها في عملية تعلّمك ؟
هل كان هذا التمرين الخاص بتحفيز الذات فعّالاً ؟
تغذية راجعة حول فعالية التمرين |
انظر أيضا: